> يـوميـات <
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
> يـوميـات <
> يـوميـات <
تشرد مشاعر
زحام من ألم ..
وطوابير من شكوى ..
وصفوف من كلماتٍ ..
لما تجمهرتْ .. في فكري ..
وتدافعتْ ..اكتظتْ ..
وتحشرجتْ في فم المداد ِ ..
وترددتْ ..
قبل أن تتبعثر ..
وتطاير على قارعة الوجد .. !
وشارع الورق ..!
هي أشبه بـ مشاعر متشردة ..
وأحاسيس متعبة ..
وعواطف تيتمت ..
وكبرتْ .. على قسوة قلم !..
أو أشبه بمن ينتظر أحداً ..
وهذا الـ أحد .. هو الانتظار نفسه .. !!
فراق
اقلب الكون رأساً على عقب ..!
لوّن السماء بكل ألوان الطيف ..!
ارسم شجراً على الجبال .. !
صب البحر في فنجان !!! ..
امسك الشمس بيديك !
افعل أي مستحيل ..
أي جنون ..
ولكن ..
لا تتركني وحيداً !!!
عبث
طفل صغير ..
يحاول أن يتسلق فوق الكرسي ..
ليرى من خلال الشرفة .. المطلة على الطريق ..
هو لايدري ..
إنه سيكبر يوماً .. وسيرى …
وسيتعب من أن يرى ..!
وسيكره مايرى ..
وحينها حتماً سينسى انه يوماً ..
عندما كنت صغيراً ..
حاولت أن تتسلق الكرسي …
وكل همه .. أن يرى ماوراء تلك الشرفة .. ؟؟
رسم بالأبيض
كيف تحبين .. وأنتي صامتة ..؟!
وتتقربين .. وأنتي بعيدة ..؟!
تتابعين .. وأنتي حذرة .. ؟!
وتنتظرين .. وأنتي مختبئة ..!؟
أنتي كمن يعشق الرسم ..
ولكنه لا يعرف إلا الرسم باللون الأبيض !!
أو كمن عاش في الظلام ..
واعتاد على ذلك ..
والآن .. سأتركك وأذهب ..
وحينما تجتمع كل الألوان في يديكِ ..
وتعتادي على النورِ ..!
حينها فقط ..
سأعود إليكِ .. !
أسئلة
لما الأوراق تأتي بيضاء دائماً ..؟
بينما الأقلام تأتي بكل الألوان ..؟
ربما هي بيضاء ..
لأننا نكتب على بياض قلوبنا ..!
أو ربما هي كذلك ..
لأنها تذكرنا .. بالتفاؤل .. والسلام ..
أو ربما هي أرادت أن تفتح ذراعيها لكي نرسم
على جبينها كل مانحس به ومانشعر فبه ..!!
أما الأقلام ..
فأعتقد بأن لأنواعها "حكمة" لم ندركها بعد .. !!
فالأحمر هو الكتابة بالممنوع !!!
ولا يأتي بعد الكتابة فيه ..
إلا بتجاوز الخطوط الحمراء ..!!!
والأسود .. فهو كتابة الحزن .. وصب الألم ..
ورسم الجروح .. على لوحة الورق ..!
وأما الأخضر .. هو ربيع القلب ..
ولـ الحب والغرام .. والشوق والهيام ..
وأما الأصفر فقد يكون للعتاب ..
وذلك لانه "ساطع" .. !
ورغم هذا يكون ليس واضحاً .. !!
أما الرمادي .. فهو بين نقيضين ..
وتوسط بين الـ لا والـ نعم .. !
وأما الأزرق فهو بحر المداد ..
فمنه كل شيء .. وفيه كل شيء! ..
الوطن
الوطن محبة ووصال ..
شمس وظلال ..
أمل وآمال ..
فمتى يقلع السجّان عن فرض القيود والأغلال ..
ويتعامل بالحبس والاعتقال !
لمن أحبوا الوطن ..!
ومتى يدركون بأن من رفع صوته ليس محتجاً ..
وإنما أراد منها صرخة ونداءً لـ لوطن .. !
ومن نطق بالنقد .. وصاح .. وطالب بإصلاح ..
هو ليس بمجرم .. ولا إرهابي .. !
ولا متشدداً .. حتى وان كان وهابي .. !
ومتى يصمت .. ذاك النفاق التافه .. والمديح السافل ..
ومتى يصمت ذاك المزمار الثرثار .. وتهدأ الأغاني .. !!
والرقص على " نغم " ( غناءنا دليل ولاءنا ) !!
وتأصيل مفهوم الوطنية التي تعني بمفهومهم :
مدح كل ما يريدونه !
وسب كل مالا يريدونه !!
ويستبدلون كل هذا .. بالنصح والتفكير بتغيير كل نظام فاسد .. !
ويشجعون المكاشفة والحوار وفهم الآخر .. وفتح باب الحرية .. !
ومراقبة كل خائن .. ومرتش .. وسارق .. وملتو .. وفاسق .. !
خلع رداء الوطنية .. ليفعل فعلته القبيحة ..
ويعود بعد ذلك إلى لبس رداء الوطنية من جديد .. !
هامش
لا أسئلة في "حضرة" الإجابة ..!
ولا ألوان في وجود الحقيقة ..!
ولا قلب لـ نبضين .. !
قمر
فاتن ..
دريّ ..
لا يلبث بمكان ..
لايشبهه احد ..
يملأ المكان من نوره وليس لنفسه نصيب .. !
هو ليس من أحب فقط ...
بل هو القمر أيضا .. !
مطـــر
هناك مطر خجولاً .. لا تكاد قطراته تهطل ..
حتى تستقبله الأرض .. بأمل اكبر .. !
وهناك مطراً أقوى .. ما إن يهطل ..
حتى تنتشي الأرض .. وترقص له .. !
وهناك مطر مرعب .. يهطل ..
فـ يصفع الأرض .. وتدوي منها صرخة ألم وأهانة .. !!
تشرد مشاعر
زحام من ألم ..
وطوابير من شكوى ..
وصفوف من كلماتٍ ..
لما تجمهرتْ .. في فكري ..
وتدافعتْ ..اكتظتْ ..
وتحشرجتْ في فم المداد ِ ..
وترددتْ ..
قبل أن تتبعثر ..
وتطاير على قارعة الوجد .. !
وشارع الورق ..!
هي أشبه بـ مشاعر متشردة ..
وأحاسيس متعبة ..
وعواطف تيتمت ..
وكبرتْ .. على قسوة قلم !..
أو أشبه بمن ينتظر أحداً ..
وهذا الـ أحد .. هو الانتظار نفسه .. !!
فراق
اقلب الكون رأساً على عقب ..!
لوّن السماء بكل ألوان الطيف ..!
ارسم شجراً على الجبال .. !
صب البحر في فنجان !!! ..
امسك الشمس بيديك !
افعل أي مستحيل ..
أي جنون ..
ولكن ..
لا تتركني وحيداً !!!
عبث
طفل صغير ..
يحاول أن يتسلق فوق الكرسي ..
ليرى من خلال الشرفة .. المطلة على الطريق ..
هو لايدري ..
إنه سيكبر يوماً .. وسيرى …
وسيتعب من أن يرى ..!
وسيكره مايرى ..
وحينها حتماً سينسى انه يوماً ..
عندما كنت صغيراً ..
حاولت أن تتسلق الكرسي …
وكل همه .. أن يرى ماوراء تلك الشرفة .. ؟؟
رسم بالأبيض
كيف تحبين .. وأنتي صامتة ..؟!
وتتقربين .. وأنتي بعيدة ..؟!
تتابعين .. وأنتي حذرة .. ؟!
وتنتظرين .. وأنتي مختبئة ..!؟
أنتي كمن يعشق الرسم ..
ولكنه لا يعرف إلا الرسم باللون الأبيض !!
أو كمن عاش في الظلام ..
واعتاد على ذلك ..
والآن .. سأتركك وأذهب ..
وحينما تجتمع كل الألوان في يديكِ ..
وتعتادي على النورِ ..!
حينها فقط ..
سأعود إليكِ .. !
أسئلة
لما الأوراق تأتي بيضاء دائماً ..؟
بينما الأقلام تأتي بكل الألوان ..؟
ربما هي بيضاء ..
لأننا نكتب على بياض قلوبنا ..!
أو ربما هي كذلك ..
لأنها تذكرنا .. بالتفاؤل .. والسلام ..
أو ربما هي أرادت أن تفتح ذراعيها لكي نرسم
على جبينها كل مانحس به ومانشعر فبه ..!!
أما الأقلام ..
فأعتقد بأن لأنواعها "حكمة" لم ندركها بعد .. !!
فالأحمر هو الكتابة بالممنوع !!!
ولا يأتي بعد الكتابة فيه ..
إلا بتجاوز الخطوط الحمراء ..!!!
والأسود .. فهو كتابة الحزن .. وصب الألم ..
ورسم الجروح .. على لوحة الورق ..!
وأما الأخضر .. هو ربيع القلب ..
ولـ الحب والغرام .. والشوق والهيام ..
وأما الأصفر فقد يكون للعتاب ..
وذلك لانه "ساطع" .. !
ورغم هذا يكون ليس واضحاً .. !!
أما الرمادي .. فهو بين نقيضين ..
وتوسط بين الـ لا والـ نعم .. !
وأما الأزرق فهو بحر المداد ..
فمنه كل شيء .. وفيه كل شيء! ..
الوطن
الوطن محبة ووصال ..
شمس وظلال ..
أمل وآمال ..
فمتى يقلع السجّان عن فرض القيود والأغلال ..
ويتعامل بالحبس والاعتقال !
لمن أحبوا الوطن ..!
ومتى يدركون بأن من رفع صوته ليس محتجاً ..
وإنما أراد منها صرخة ونداءً لـ لوطن .. !
ومن نطق بالنقد .. وصاح .. وطالب بإصلاح ..
هو ليس بمجرم .. ولا إرهابي .. !
ولا متشدداً .. حتى وان كان وهابي .. !
ومتى يصمت .. ذاك النفاق التافه .. والمديح السافل ..
ومتى يصمت ذاك المزمار الثرثار .. وتهدأ الأغاني .. !!
والرقص على " نغم " ( غناءنا دليل ولاءنا ) !!
وتأصيل مفهوم الوطنية التي تعني بمفهومهم :
مدح كل ما يريدونه !
وسب كل مالا يريدونه !!
ويستبدلون كل هذا .. بالنصح والتفكير بتغيير كل نظام فاسد .. !
ويشجعون المكاشفة والحوار وفهم الآخر .. وفتح باب الحرية .. !
ومراقبة كل خائن .. ومرتش .. وسارق .. وملتو .. وفاسق .. !
خلع رداء الوطنية .. ليفعل فعلته القبيحة ..
ويعود بعد ذلك إلى لبس رداء الوطنية من جديد .. !
هامش
لا أسئلة في "حضرة" الإجابة ..!
ولا ألوان في وجود الحقيقة ..!
ولا قلب لـ نبضين .. !
قمر
فاتن ..
دريّ ..
لا يلبث بمكان ..
لايشبهه احد ..
يملأ المكان من نوره وليس لنفسه نصيب .. !
هو ليس من أحب فقط ...
بل هو القمر أيضا .. !
مطـــر
هناك مطر خجولاً .. لا تكاد قطراته تهطل ..
حتى تستقبله الأرض .. بأمل اكبر .. !
وهناك مطراً أقوى .. ما إن يهطل ..
حتى تنتشي الأرض .. وترقص له .. !
وهناك مطر مرعب .. يهطل ..
فـ يصفع الأرض .. وتدوي منها صرخة ألم وأهانة .. !!
رد: > يـوميـات <
غضب
إن لم يلد الليل .. قمراً ..
فسأد كل النجوم ..
وأضل بلا نجوم .. ولا قمر .. !
هي
أجمل مساءاتي ..
صباحها ..!
وأزكى .. أزهاري ..
عطرها ..!
لذا فأن حل غد بدونها ..
فلن أعيش مع غيرها ...
سأنتظرها .. حتى تأتي ..
لأكمل روزنامة أيامي .. معها ..
وأمزقها .. ورقة .. ورقة .. ورقة .. !
ارتجاف
ليس كل ارتجافة من برد ..
فبعض الارتجاف من ظمأ ..
كلمتين .. وحرف ..
أ .. م .. ل // أ .. ل .. م //
ثلاث أحرف .. وكلمتان ..
متشابهتان .. متطابقتان .. الا من تعاقب حرف ..!
ياااااه
.. كم البون شاسع بينهما .. !
ابتسامة
.. في هطول المطر
تشرق ابتسامة عشب
على ثغر الربيع ..!
المشاعر
مرآة الفؤاد ..
وصوته الخافت ..
ورأس مال الـشاعر ..!
انتظار
بطء في الساعة
وتثاقل في حركة عقاربها
وحزن مكبّل .. !
وترقب متوثب ..!
بانتظار وصول الساعة عند تمام الفرح من بعد مساء الحب ..!
خجل .. !
تأتي .. كفاصلة للمطر ...
وتمر كعبق السحاب ..
وتحمل قوس قزح ..
ليكتسي وجه السماء ..
بالعشب ..
ويرتسم في عيني الدنيا الخجل .. !
الحلم
إن تبني قصراً فخماً
عائماً على سطح ماء
لا حدود لسقفه
وان طال البناء
لا جدران له
وله ألف باب وباب
فإن حل الليل
طل القمر برأسه
من شرفة معلقة بالسماء
وغنى عن حب سرمدي
ابتدأ بلقاء .. بلا التقاء .. !!
أسئلة ..
أين تختبئ الكلمات ..
إذا ناداها القلم بحرقة ..
وصرخ في وجه الأوراق .. !
""""
لِما لا يكون للقلب شفاهٍ .. !
حتى إذا خفق قلبك .. أسمعك .. !
""""
إذا تحققت كل أحلامنا .. !
كيف يطيب لنا النوم .. بلا أحلام ؟؟
إن لم يلد الليل .. قمراً ..
فسأد كل النجوم ..
وأضل بلا نجوم .. ولا قمر .. !
هي
أجمل مساءاتي ..
صباحها ..!
وأزكى .. أزهاري ..
عطرها ..!
لذا فأن حل غد بدونها ..
فلن أعيش مع غيرها ...
سأنتظرها .. حتى تأتي ..
لأكمل روزنامة أيامي .. معها ..
وأمزقها .. ورقة .. ورقة .. ورقة .. !
ارتجاف
ليس كل ارتجافة من برد ..
فبعض الارتجاف من ظمأ ..
كلمتين .. وحرف ..
أ .. م .. ل // أ .. ل .. م //
ثلاث أحرف .. وكلمتان ..
متشابهتان .. متطابقتان .. الا من تعاقب حرف ..!
ياااااه
.. كم البون شاسع بينهما .. !
ابتسامة
.. في هطول المطر
تشرق ابتسامة عشب
على ثغر الربيع ..!
المشاعر
مرآة الفؤاد ..
وصوته الخافت ..
ورأس مال الـشاعر ..!
انتظار
بطء في الساعة
وتثاقل في حركة عقاربها
وحزن مكبّل .. !
وترقب متوثب ..!
بانتظار وصول الساعة عند تمام الفرح من بعد مساء الحب ..!
خجل .. !
تأتي .. كفاصلة للمطر ...
وتمر كعبق السحاب ..
وتحمل قوس قزح ..
ليكتسي وجه السماء ..
بالعشب ..
ويرتسم في عيني الدنيا الخجل .. !
الحلم
إن تبني قصراً فخماً
عائماً على سطح ماء
لا حدود لسقفه
وان طال البناء
لا جدران له
وله ألف باب وباب
فإن حل الليل
طل القمر برأسه
من شرفة معلقة بالسماء
وغنى عن حب سرمدي
ابتدأ بلقاء .. بلا التقاء .. !!
أسئلة ..
أين تختبئ الكلمات ..
إذا ناداها القلم بحرقة ..
وصرخ في وجه الأوراق .. !
""""
لِما لا يكون للقلب شفاهٍ .. !
حتى إذا خفق قلبك .. أسمعك .. !
""""
إذا تحققت كل أحلامنا .. !
كيف يطيب لنا النوم .. بلا أحلام ؟؟
رد: > يـوميـات <
الم !
أمسكت القلم بيدي ..
فتململ من بين أصابعي ووقع على ارض أوراقي .. !
وسال دمه الأزرق .. !
ولم يتألم ..
بل الألم .. وكل الألم لي وحدي ...!!
الفرق
مالفرق بين شجرة الصبّار والجلنار
الأولى لم يفدها اكتساب اسمها من الصبر
أما الثانية فلم يضرها انتهاءها بنار
الجلنار : زهرة الرمان
الفراق
هناك فراق .. يعني الفراق .. !
وهناك فراق .. رغم اللقاء والتلاق ..
وهناك فراق .. أن تراه إمامك ..
فإن سافر إليك .. أحببت من اجله الفراق !
....
والفراق ..
دائرة "مثلثة" .. !!
بدايته لهفة بألم ..
ووسطه حنين مكبّل ..
فإن "انتهى" بـ تلاقي ..
"بدأ" الخوف من فراق ..!!!
....
هذا المساء
اغتسل قلبي تحت زخات المطر ..
فرحاً به .. وحزناً عليه .. !
فرحت لأجله .. لأنه يشبه جمال الدنيا ..
بهطوله .. عدل بالأرض .. !
وابتسامة لعشب .. !
و دفء لربيع .. !
وشبع لعطش .. !
وحزنت عليه ..
لأني .. حتماً سأفارقه .. !
وستأتي لحظة من غدٍ لتسرق فرحتي من قلبي لـ مطري .. !
أمسكت القلم بيدي ..
فتململ من بين أصابعي ووقع على ارض أوراقي .. !
وسال دمه الأزرق .. !
ولم يتألم ..
بل الألم .. وكل الألم لي وحدي ...!!
الفرق
مالفرق بين شجرة الصبّار والجلنار
الأولى لم يفدها اكتساب اسمها من الصبر
أما الثانية فلم يضرها انتهاءها بنار
الجلنار : زهرة الرمان
الفراق
هناك فراق .. يعني الفراق .. !
وهناك فراق .. رغم اللقاء والتلاق ..
وهناك فراق .. أن تراه إمامك ..
فإن سافر إليك .. أحببت من اجله الفراق !
....
والفراق ..
دائرة "مثلثة" .. !!
بدايته لهفة بألم ..
ووسطه حنين مكبّل ..
فإن "انتهى" بـ تلاقي ..
"بدأ" الخوف من فراق ..!!!
....
هذا المساء
اغتسل قلبي تحت زخات المطر ..
فرحاً به .. وحزناً عليه .. !
فرحت لأجله .. لأنه يشبه جمال الدنيا ..
بهطوله .. عدل بالأرض .. !
وابتسامة لعشب .. !
و دفء لربيع .. !
وشبع لعطش .. !
وحزنت عليه ..
لأني .. حتماً سأفارقه .. !
وستأتي لحظة من غدٍ لتسرق فرحتي من قلبي لـ مطري .. !
رد: > يـوميـات <
أهلاً بك اماسي ..
سأكون ممتناً اكثر ..
لو شاركتيني اليوميات ..
وليس مرافقتها فقط ..
ولنضع ايدينا في ايدي بعض ...
ونتقاسم احاسيسنا ..
ويومياتنا ..
وليت "عنيدة" .. تسمعني ايضاً ..
وكل حالم ..
وكل عاشق ..
ومحب ..
وساهر ..
ومتألم ..
للجميع ..
فـ لنكتب ... ونكتب عن مايخالجنا ..
وما نشعر به ..
ولـ نشرع .. الابواب لـ قلوبنا ..
ونستفز اقلامنا ..!
اتمنى ذلك .. الى درجة أني اتوق اليه ..
دام الجميع بألف ود ..
سأكون ممتناً اكثر ..
لو شاركتيني اليوميات ..
وليس مرافقتها فقط ..
ولنضع ايدينا في ايدي بعض ...
ونتقاسم احاسيسنا ..
ويومياتنا ..
وليت "عنيدة" .. تسمعني ايضاً ..
وكل حالم ..
وكل عاشق ..
ومحب ..
وساهر ..
ومتألم ..
للجميع ..
فـ لنكتب ... ونكتب عن مايخالجنا ..
وما نشعر به ..
ولـ نشرع .. الابواب لـ قلوبنا ..
ونستفز اقلامنا ..!
اتمنى ذلك .. الى درجة أني اتوق اليه ..
دام الجميع بألف ود ..
رد: > يـوميـات <
هناك فراق .. يعني الفراق .. !
وهناك فراق .. رغم اللقاء والتلاق ..
وهناك فراق .. أن تراه إمامك ..
فإن سافر إليك .. أحببت من اجله الفراق !
كلمات رائعة
يسلموووو اخي عالكلمات الحساسة والاحاسيس الجميلة
دمت بود
وهناك فراق .. رغم اللقاء والتلاق ..
وهناك فراق .. أن تراه إمامك ..
فإن سافر إليك .. أحببت من اجله الفراق !
كلمات رائعة
يسلموووو اخي عالكلمات الحساسة والاحاسيس الجميلة
دمت بود
نور الأمل- مسئول الاقسام وكبير المشرفين
-
عدد الرسائل : 7
تاريخ التسجيل : 19/03/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى